20 وعلى طول بدأ يبشر في المعابد بأن يسوع هو إبن الله.
توكل على الله، خليه يخلصه الله إدا كان يمباه! هو إلا قال: أنا إبن الله!"
وجا له إبليس و قال له: "لو كنت صحيح إبن الله، قول لهالحجارة تتحول إلى خبز!"
أما هم سافروا من مدينة برجة إلى أنطاكية في منطقة بِيسِيدِيَّةَ. ودخلوا المعبد اليهودي يوم السبت، وقعدوا.
و لما وصلوا جزيرة قبرص راحوا سلاميس، و قاموا يبشروا بكلمة الله في معابد اليهود، و كان وياهم يوحنا يعاونهم.
لكن شاول زاد قوه في الوعض، و كان يبهر اليهود - سكان دمشق - ببراهينه إلا كان يبين بها إن يسوع هو المسيح.
و لما كانت العربة تمشي بهم، وصلوا إلى مكان فيه ماي، و قال الخصي: "دكو الماي هني، وش يمنع من أني أتعمد؟"
و العسكري قائد المية، وجنوده إلا كانوا يحرسوا يسوع، ماتوا من الخوف والرعب لما شافوا الزلزال و كل إلا صار و قالوا: "صحيح هدا كان إبن الله!"
تممه الله لينا أحنا أولادهم، لأن يسوع قام من الموت زي ما أندكر في المزمور الثاني: أنت أبني؛ أنا اليوم ولدتك.
فكلموهم بولس وبرنابا بكل شجاعة وقالوا ليهم: "كان المفروض أول شي نبلغكم أنتون بكلمة الله، و لكنكم رفضتوها فعرفنا إنكم ما تستاهلوا الحياة الأبدية. وهدا أحنا الحين مركزين على ناس غير اليهود!
و زي عادتهم دخل بولس وبرنابا إلى المعبد اليهودي في إيقونية، و قاموا يتكلموا إلين آمنوا ناس واجد من اليهود واليونانيين.
و في يوم السبت رحنا إلى جهة النهر في وحدة من ضواحي المدينة مكان ما تقوقعنا أن في هناك تجمع صلاة. بعدين قمنا نكلم النسوان المتجمعين،
و راح هناك كعادته، وتناقش وياهم ثلاثة أيام سبت، معتمدين على الكتاب،
و في الليل راحوا الأخوه بولس وسيلا منطقة بيرية. و لما وصلوا، راحوا إلى معبد اليهود إلا فيها.
و قام يخطب في اليهود وغيرهم من إلا يعبدوا الله في المعبد، والناس إلي يتلاقى وياهم كل يوم في ساحة المدينة.
و كان في كل سبت يناقش الموجودين في المعبد عشان يقنع اليهود واليونانيين.
و لما وصلوا أفَسُسَ تركهم بولس فيها، ودخل معبد اليهود وعطاهم محاضره.
وصار بولس يداوم على الروحة إلى المعبد مدة ثلاثة شهور، ويتكلم بكل شجاعة ويتناقش ويا الحاضرين ويحاول يقنعهم بالأمور المختصة بملكوت الله.
وجاوبه فيلبس: "يجوز هالشي إدا كنت مؤمن من كل قلبك." و قال الخصي: "أنا مؤمن بأن يسوع المسيح هو إبن الله."