Biblia Todo Logo
Bib sou entènèt

- Piblisite -




أعمال 8:1 - Qatifi New Arabic Version / الترجمة العربية القطيفية الجديدة

1 و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.

Gade chapit la Kopi




أعمال 8:1
35 Referans Kwoze  

وكنت حاضر لما أنقتل شهيدك إستفانوس، وكنت موافق على قتله، وكنت أحرس ثياب إلا قتلوه.


ورموه برا المدينة، و قاموا يرجموه بالحجارة. وفصخوا الشهود ثيابهم عند رجول واحد شباب أسمه شاول عشان يحرسهم.


وأعتمدوا أعضاء المجلس نصيحته، و أستدعوا الرسل، و جلدوهم و أمروهم إنهم ما يعلموا الناس بإسم يسوع، و بعدين هدوهم.


و لما سمعوا المجتمعين هدا الكلام عصبوا حدهم، و قرروا أنهم يقتلوا الرسل و يرتاحوا.


و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."


وسمعوا الرسل في أورشليم أن أهل السامرة قبلوا كلمة الله، و قاموا رسلوا ليهم بطرس ويوحنا.


و في داك الوقت كانت الكنيسة في مناطق اليهودية والجليل والسامرة تعيش في أمن وسلام. وكانت الكنيسة تكبر وتسلك في طريق تقوى الرب، ويساندها الروح القدس.


و أما ألا تشتتوا كانوا يتنقلوا من مكان لمكان ويبشروا بالكلمة.


و كان في كنيسة أنطاكية بعض الأنبياء والمعلمين؛ ومنهم برنابا؛ وسمعان ويسموه الأسود؛ ولوكيوس من القيروان؛ ومناين إلا تربى و هو صغير ويا هيرودُس حاكم ربع المملكة- حاكم منطقة الجليل؛ وشاول.


و هو إلا كان يقود الشعب في الصحرا، و كان الوسيط بين الملاك إلا كلمه على جبل سينا وأجدادنا، ونقل لينا وصايا الله الحية.


"روحوا الهيكل، وأوقفوا هناك وأعلنوا للناس كل شي يخص بشارة الحياة الجديدة."


وأعتقلوهم و رموهم في السجن العام.


يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.


عشان چدي: هدانا أرسل لكم أنبياء وحكماء ومعلمين، قتلتوا ناس منهم و صلبتوا ناس منهم، و جلدتوا ناس منهم في معابدكم، و أضطهدوا ناس منهم وشردتوهم من مدينة لمدينة.


لباقي المعزومين مسكوا عبيد الملك وأتمسخروا عليهم وهانونهم وقتلوهم.


أنتون ملح الأرض إدا أخترب الملح كيف ترجع له ملوحته؟ فهو چدي يصير ما يصلح لشيء إلا أنه ينرمى برا وينداس!


و لما سمعوا المجتمعين كلام إستفانوس، عصبوا و أمتلت قلوبهم قهر، و قاموا يعضوا على ضروسهم ويهددوه.


وبعض الرجال المؤمنين دفنوا إستفانوس، وناحوا عليه واجد.


و راح فيلبس إلى مدينة في منطقة السامرة، و قام يبشر أهلها بالمسيح.


وبعدها مات داوُد بعد ما خدم شعبه في زمنه حسب مشيئة الله، وأندفن ولحق أجداده، ولمسه الفساد.


وقمت نفدت خطتي في أورشليم بتصريح خاص من رؤساء الكهنة، وأعتقلت ناس واجد من المؤمنين القديسين ورميتهم في السجن. وكنت دايما أصوت بالموافقة على إعدامهم لما كان المجلس يحاكمهم.


Swiv nou:

Piblisite


Piblisite