32 أنا إله أجدادك، إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب! وخاف موسى و ما تجرأ إنه يطالع.
أنا إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب؟." والله ماهو إله الميتين، لكن هو إلهه الحيين.
إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب، إله أجدادنا، مجَّد خادمه يسوع، إلا سلمتوه أنتون للموت ونكرتوه عند بيلاطس، يوم كان يمبى يحرره.
و لما سمعوا التلاميد الصوت، خافوا حدهم، و طاحوا على وجوهم.
و ما قدر أحد منهم يجاوبه ولو بكلمة. و من داك اليوم، ما تجرأ أحد أن يستدرجه بأي سؤال.
والمشهد شد أنتباه موسى وأستغرب، وقرَّب عشان يتأكد أن إلا شافه حقيقي، وفجأة سمع صوت الرب يناديه و قال له: