30 و بعد ما مرت أربعين سنة، في يوم كان موسى في صحراء جبل سينا، وطلع له ملاك الرب على شكل لهيب النار من شجرة صغيرة مولعه نار.
فموسى إلا في يوم رفضه شعبه و قالوا له: من عينك رئيس وقاضي علينا؟ هو نفسه الشخص إلا أرسله الله رئيس و محرر ليهم، و يأيده ملاك الرب إلا ظهر له من الشجرة الصغيرة!
أنا إله أجدادك، إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب! وخاف موسى و ما تجرأ إنه يطالع.
و لما قرَّب يتحقق وعد الله إلا أتفق عليه ويا إبراهيم، صار عدد شعبنا في مصر يزيد ويكثر.
وعن موضوع قيامة الأموات، چى ما قريتوا في كتاب موسى، في الحديث عن العليقة، كيف كلمه الله و قال: أنا إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب؟
والمشهد شد أنتباه موسى وأستغرب، وقرَّب عشان يتأكد أن إلا شافه حقيقي، وفجأة سمع صوت الرب يناديه و قال له: