7 وزادت كلمة الله وأنتشرت، وزاد عدد التلاميد في أورشليم، وأمنوا مجموعة كبيرة من الكهنة و طاوعوا تعاليم المسيح.
و چدي كانت كلمة الرب تنتشر بقوة.
أما كلمة الله كانت تكبر وتزيد في أنتشارها.
و في كل هدي الأماكن كانوا يشجعوا ويزدوا من عزم التلاميد على الثبات على الإيمان، ويأكدوا ليهم إن دخول ملكوت الله يفرض عليهم أنهم يتحملوا أضطهإدات واجد.
و لما سمعوا أخباره مجدوا الله، و قالوا له: "أنت تشوف يا أخونا أن إلا آمنوا بالرب من اليهود عددهم بالآلاف، و هم متحمسين للتوراة،
و الساحر اليماس قام يغويهم، وهدا كان معنى أسمه، وحاول يغوي الحاكم عشان لا يؤمن.
و في واجد ناس في المقدمة بيصيروا في الأخير، وفي ناس في الأخير بيصيروا في المقدمة!"
يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.
و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.