1 و لما زاد عدد التلاميد في ديك الأيام، أحتجوا اليهود اليونانيين على العبرانيين، لأن أراملهم ما كانوا يحصلوا على نصيبهم من المعونات اليومية.
ويحطوه عند رجول الرسل، و هم يوزعوه على كل محتاج كل على حسب حاجته.
و إلا قبلوا كلامه تعمدوا. وأنضم ليهم في داك اليوم ثلاثة آلاف واحد.
و راح ليهم. و لما وصل ودوه إلى الطابق الفوقي، و جو له كل الأرامل يصيحوا وينوحوا، ويراووه القمصان والثياب إلا كانت غزالة تخيطها وياهم و هي حيه.
وزادت كلمة الله وأنتشرت، وزاد عدد التلاميد في أورشليم، وأمنوا مجموعة كبيرة من الكهنة و طاوعوا تعاليم المسيح.
يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.
لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.
فمد إيده ليها وساعدها تقوم، بعدين نادى على القديسين والأرامل ورجعها ليهم حية.
و كان يتكلم ويا اليهود اليونانيين ويحاججهم، وحاولوا يقتلوه.
و صار عدد المؤمنين يزيد و أنضموا ناس واجد - رجال ونسوان.
و واجد من إلا سمعوا الكلمة آمنوا وصار عدد المؤمنين من الرجال في حدود الخمسة آلاف.
ويبيعوا أملاكهم وأغراضهم ويتقاسموا الثمن كل واحد وحاجته منهم،
الويل ليكم يا الكتبة ويا الفريسيين المنافقين! لأنكم تسكروا ملكوت السماوات في وجه الناس، فلا أنتون داخلينه، ولا تخلوا غيركم يدخله!
و قال: "حذرناكم إنكم ما تعلموا بهدا الإسم، لكنكم مليتوا أورشليم بتعاليمكم دي، وتمبوا تحملونا بعد مسؤولية سفك دمه!"
فقرروا الرسل الإطنعش ينادوا جماعة التلاميد و قالوا ليهم: "مايصير نترك كلمة الله عشان نتفرغ لتوزيع المعونات!
و لما شافه جابه لأنطاكية، وأجتمعوا ويا أعضاء الكنيسة هناك لمدة سنة كاملة، وعلموا جماعات كبيرة. وكانت أنطاكية أول مكان يتسمى فيه تلاميد الرب بإسم المسيحيين.
عشان چدي قرر التلاميد أن يتبرع كل واحد فيهم باللي يقدر عليه، ويرسلوا معونات إلى الأخوه الساكنين في اليهودية.