42 و كانوا كل يوم في الهيكل و في البيوت، يعلموا ويبشروا بالمسيح يسوع من دون تعب أو ملل.
ويداوموا على روحة الهيكل كل يوم و هم على قلب واحد، ويقسموا الخبز في البيوت، وياكلوا أكلهم وقلوبهم مليانة فرح وسعادة وصفاء،
و ما قصرت في شي كنت أشوف إنه بيكون فيه فايدة ليكم إلا وأعلنته ليكم وعلمتكم وياه بالعلن و كنت أروح من بيت إلى بيت.
فتكلم وياه فيلبس و قام يبشره بيسوع مبتدي من كتاب هدا النبي.
وشرح وبين ليهم إن المسيح كان لازم يتألم وينرفع من بين الأموات، وأن "المسيح إلا تنتظروه هو يسوع إلا أبشركم به الحين!"
وعلى طول بدأ يبشر في المعابد بأن يسوع هو إبن الله.
والحين يا رب شوف تهديدهم لينا، و أوهبنا أحنا عبيدك القدرة على إعلان كلامك بكل شجاعة.
وصارت بينه وبين بعض فلاسفة الأبيقوريين والرواقيين مناقشات. و لما شافوه يبشر بيسوع والقيامة من الموت قال بعضهم: "وش يقصد هدا الچداب الجاهل بكلامه؟ و قال غيرهم: "هدا شكله يروج لآلهة غريبة."
لكن بعضهم كانوا من أصول مختلفه من: قبرص والقيروان وصلوا لأنطاكية، و بعد قاموا اليهود يبشروا اليونانيين بالرب يسوع.
و راح فيلبس إلى مدينة في منطقة السامرة، و قام يبشر أهلها بالمسيح.
ما نقدر نوقف عن الكلام باللي شفناه وسمعناه."
والحين هدا حنا نبشركم بأن إلا وعد الله به أجدادنا،