33 و لما سمعوا المجتمعين هدا الكلام عصبوا حدهم، و قرروا أنهم يقتلوا الرسل و يرتاحوا.
و لما سمعوا المجتمعين كلام إستفانوس، عصبوا و أمتلت قلوبهم قهر، و قاموا يعضوا على ضروسهم ويهددوه.
و لما سمعوا الحاضرين هدا الكلام، أنقرصت قلوبهم، وسألوا بطرس وباقي الرسل: "وش نسوي يا أخوه؟"
ووقتها بيسلمكم الناس إلى المحن والمصايب، وبيقتلوكم، وتكونوا مكروهين عند كل الشعوب بسبب أسمي؛
يكفي التلميد أنه يصير زي أستاده، والعبد زي سيده! و إدا كانوا قايلين من زمان عن رب البيت "بعلزبول"، فويش بيقولوا عن أهل بيته؟
وبيسلم الأخو أخوه للموت، والأبو ولده. وبيتمرد الأولاد على وامهم وابوهم، وبيقتلوهم!
وظلوا الناس المجتمعين يسمعوا كلامه إلين وصل بولس إلى ذكر الشعوب، قاموا يصرخوا : "أقلع هدا الرجال من الأرض! هدا ما يستاهل يعيش!"
و بعد كم يوم، خطط اليهود في دمشق لمؤامرة عشان يقتلوا شاول،
ولأن خطيبها يوسف كان رجال صالح، ما بغى يفضحها، فقرر يتركها بالسر.