13 وما أحد تجرأ من برا يدخل بيناتهم، وكانوا الناس يقدروهم ويحترموهم.
يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.
و زاد المجلس من تحديره وإنداره ليهم، ولكنه ما حصلوا طريقة يعاقبوهم بها، وأمر أن يفرجوا عنهم لأنهم خافوا من ثورة الناس عليهم، لأن الناس كلها كانت تمجد الله على ديك المعجزة.
وأنتشر هدا الخبر بين اليهود و اليونانيين إلا الساكنين في أفَسُسَ، والكل خاف بقوه. وتمجد أسمه الرب يسوع.
وبس سمع حنانيا هدا الكلام طاح على الأرض و مات! و كل إلا دريوا بالسالفة خافوا ماتوا خوف.
و راح رئيس الحرس و رجاله وجابوا الرسل من دون عنف، لأنهم كانوا خايفين من الشعب يرجموهم.