3 فمسكوهم و رموهم في السجن إلى اليوم إلا بعده، لأن جا الليل.
وأعتقلوهم و رموهم في السجن العام.
وطلب منه إنه يكتب رسايل إلى معابد اليهود في دمشق عشان يسهل عليهم سجن الرجال والنسوان إلي تبعوا هالطريق، وين ما كانوا، عشان يجرجرهم مربطين إلى أورشليم.
و شاول ما وقف عن محاولاته في أضطهاد الكنيسة، كان يروح بنفسه من بيت لبيت ويجرجر الرجال والنسوان ويرميهم في السجون.
وهالتهمة تسببت في أثارة الشعب والقادة والكتبة على إستفانوس، وأعتقلوه وجابوه قدام المجلس،
و لما سمع يسوع أن أعتقلوا يوحنا، قام رجع إلى منطقة الجليل.