2 متضايقين لأنهم كانوا يعلموا الناس ويقولوا أن قيامة الأموات حقيقية و تأكدها قيامة يسوع،
وصارت بينه وبين بعض فلاسفة الأبيقوريين والرواقيين مناقشات. و لما شافوه يبشر بيسوع والقيامة من الموت قال بعضهم: "وش يقصد هدا الچداب الجاهل بكلامه؟ و قال غيرهم: "هدا شكله يروج لآلهة غريبة."
و لما شافوا اليهود العدد الكبير من الناس إلا آمنت- أمتلت قلوبهم من الغيرة، و قاموا يعارضوا كلام بولس ويقولو كلام كفر.
أن المسيح بيقاسي الآلام ويكون أول واحد يقوم من بين الأموات، ويبشر بالنور شعبنا والشعوب الثانية."
إلاويه ما تصدقوا إن الله يقوّم الأموات؟
غير إلا قلت قدامهم لما قلت: أنتون تحاكموني بسبب إيماني بقيامة الأموات."
و في ديك الفترة حصلت مشاكل خطيرة في أفَسُسَ بسبب هدا المدهب.
لكن رئيس الكهنة وجماعته من طايفة الصدوقيين أنترست قلوبهم غيرة من الرسل،
وقتلتوا واهب الحياة. و لكن الله قومه من بين الأموات وأحنا شهود على هالشي.