12 و الخلاص ما يكون بواحد غيره، لأن ما في تحت السما أسم ثاني الله عطاه للبشر يمكن يتم به الخلاص!"
هي بتولد ولد، وأنت بتسميه يسوع، لأن هو إلا بيخلص شعب الله من خطاياهم."
وكانت أورشليم في داك الوقت مليانه باليهود إلي يخافوا الله و جو من أمم العالم كلها.
يا أخوه، يا بني آل إبراهيم، وياللي حاضرين و تخافوا الله: لينا ترا الله أرسل كلمة هالخلاص!