1 و لما كان بطرس ويوحنا يخطبوا في الحاضرين، جوهم الكهنة، ورئيس حرس الهيكل والصدوقيين،
وهالتهمة تسببت في أثارة الشعب والقادة والكتبة على إستفانوس، وأعتقلوه وجابوه قدام المجلس،
و راح رئيس الحرس و رجاله وجابوا الرسل من دون عنف، لأنهم كانوا خايفين من الشعب يرجموهم.
و لما سمع رئيس حرس الهيكل ورؤساء الكهنة هالكلام أحتاروا وأستغربوا و قاموا يسألوا روحهم: "مايندرى وين بتودينا هالسالفه؟"
و لما شافوا الفريسيين و الصدوقيين ناس واجد يجوا ليوحنا عشان يعمدهم، قال ليهم: "يا أولاد الحيات، من حدركم عشان تهربوا من الغضب الجاي؟
و كان وياهم حَنَّانُ رئيس الكهنة وقيافا و يوحنا والإسكندر و كل الناس من عشيرة رؤساء الكهنة.
وتمسخروا عليه بعد رؤساء الكهنة والكتبة والقادة، و قالوا:
لكن رؤساء الكهنة والقادة حرضوا جماعة الناس على أنهم يفرجوا عن باراباس وينقتل يسوع.
و قاموا رسلوا له بعض تلاميدهم من جماعة حزب هيرودُس، عشان يقولوا له: "يا معلم، ندري إنك صادق وتعلم الناس طريق الله الصحيح، ولا يهمك كلام الناس، ولاتهمك مقامات الناس،
وقتها فهموا التلاميد إنه ما كان يحذرهم من خمير الخبز، لكن كان يحذرهم من تعليم الفريسيين والصدوقيين.
وزادت كلمة الله وأنتشرت، وزاد عدد التلاميد في أورشليم، وأمنوا مجموعة كبيرة من الكهنة و طاوعوا تعاليم المسيح.
لكن رئيس الكهنة وجماعته من طايفة الصدوقيين أنترست قلوبهم غيرة من الرسل،