4 وشافوا أهل مالطة الحية متعلقة في إيده، و قالوا فيما بينهم وبين بعض: "هدا الرجال أكيد إنه مجرم و قاتل، لأن العدالة ما تركته يعيش بعدما نجا من البحر."
و لكن بولس نفض الحية في النار و ما جته أي أدية.
وأستقبلونا أهلها بطيبة كبيرة ما شفنا زيها. ولأن المطر كان غزير والجو بارد، ولعوا لينا نار، ورحبوا فينا.
و چدي بكون عليكم دنب كل دم زكي أنسفك على وجه الأرض: من دم هابيل البار إلى دم زكريا ولد برخيا إلا قتلتوه بين الهيكل والمذبح.
وجاوبوه الشعب بصوت واحد: "خل يكون دمه علينا و على أولادنا!"
وجمع بولس شوية حطب ورماه في النار، فطلعت حية دفعتها الحرارة و تشبلقت في إيده.