31 ويبشر بملكوت الله، ويعلم عن الحاجات إلا تخص الرب يسوع المسيح بكل شجاعة وبدون عوائق.
والحين يا رب شوف تهديدهم لينا، و أوهبنا أحنا عبيدك القدرة على إعلان كلامك بكل شجاعة.
فحددوا موعد للإجتماع الجاي، راحوا فيه ناس واجد بيت بولس. وشهد ليهم من الصبح إلين الليل يشرح ليهم رسالة ملكوت الله ويحاول يقنعهم بالأمور المختصة بيسوع حسب تعاليم توراة موسى وكتب الأنبياء.
و كان يسوع يتنقل من مكان لمكان في منطقة الجليل كلها، يعلم في معابد اليهود، وينادي ببشارة الملكوت، ويشفي الناس من الأمراض و العلل،
و أنا أدري أنكم ما بتشوفوا وجهي بعد اليوم، أنتون إلا تجولت بينكم كلكم وبشرت بملكوت الله.
و لما أمنوا بكلام فيلبس إلا بشرهم بملكوت الله وبإسم يسوع، تعمدوا الرجال والنسوان.
و لما كانوا يصلوا أرتج المكان إلا كانوا مجتمعين فيه، وأمتلوا بالروح القدس، و قاموا ينشروا كلمة الله بكل شجاعة!
و كانوا كل يوم في الهيكل و في البيوت، يعلموا ويبشروا بالمسيح يسوع من دون تعب أو ملل.
و في الليلة إلا بعدها، ظهر الرب لبولس و قال له: "تشجع، زي ما شهدت ليي في أورشليم، لازم تشهد ليي في روما بعد."
و بعد ما أنسجن يوحنا، راح يسوع إلى منطقة الجليل، يعلن بشارة الله ويقول:
و في فترة الأربعين يوم بعد آلامه، ظهر ليهم كم مره، وأثبت ليهم أن هو حي ببراهين واجد وأكيده، وكلمهم عن ملكوت الله.
وقعد بولس سنتين كاملين في البيت إلا أستأجره، و كان يرحب بكل إلا يجوا يزوروه،