23 أن المسيح بيقاسي الآلام ويكون أول واحد يقوم من بين الأموات، ويبشر بالنور شعبنا والشعوب الثانية."
عشان تفتح عيونهم و يرجعوا من الظلام إلى النور، و من سيطرة الشيطان إلى الله، وتنغفر ليهم خطاياهم ويصير ليهم نصيب بين إلا تقدسوا بأيمانهم بي.
إلاويه ما تصدقوا إن الله يقوّم الأموات؟
وأما بالنسبة لرفع الله ليسوع من بين الأموات وأنه ما بيخلي الفساد يمسه بسوء بعد إلا صار، فهدا جا دِكره في قوله: "بعطيكم البركات المقدسة والصادقة إلا وعدت بها داوُد."
و لكن الله تمم إلا أوحى به إلى كل أنبياءه من أن المسيح بيقاسي الآلام.
وطلعوا من القبور، ودخلوا المدينة المقدسة بعد قيامة يسوع وشافوهم ناس واجد.
إبن الإنسان لازم بيروح زي ما هو مكتوب عليه، و لكن الويل لداك الرجال إلا على إيده بيتسلم إبن الإنسان. كان أحسن له لو ما نولد!"
و تنبأ بهدي الأزمنة كل الأنبياء، أبتدا من صموئيل إلى إلا جَو بعده.