19 و من داك اليوم يا ملك أغريباس صرت ما أقاوم وأعاند الرؤيا السماوية.
"يا ملك أغريباس، يشرفني أن أدافع عن نفسي في حضورك، وأرد على كل إلا يتهموني به اليهود،
عشان تفتح عيونهم و يرجعوا من الظلام إلى النور، و من سيطرة الشيطان إلى الله، وتنغفر ليهم خطاياهم ويصير ليهم نصيب بين إلا تقدسوا بأيمانهم بي.
فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.