27 و لما قربت الأيام السبعة تخلص، شافوا بعض اليهود من منطقة آسيا بولس في الهيكل، فحرضوا الجماعة كلها عليه، ومسكوه،
وبسبب تبشيري أعتقلوني اليهود في الهيكل وحاولوا يقتلوني،
و لما كنت أسوي هالشي، شافوني في الهيكل بعض اليهود من منطقة آسيا، وكنت وقتها متطهر. و ما كنت في وسط أي تجمع، ولا كنت أحرض على الفوضى.
و لكن اليهود حرضوا النسوان الشريفات و المؤمنات بالتوارة وكبارية و وجهاء المدينة، و تسببوا في أضطهاد بولس وبرنابا، وطردوهم من بلدهم.
و لما أستلم الحاكم الروماني غاليون الحكم على بلاد أخائية، تجمعوا اليهود ضد بولس براي واحد، وجرجروه إلى المحكمة،
وعرفوا يهود تسالونيكي أن بولس يبشر بكلمة الله في بيرية، ولحقوه و قاموا يحرضوا الناس عشان يثوروا عليه.
بعدين جو بعض اليهود من أنطاكية وإيقونية، وحرضوا الجماعة، و قاموا يرجموا بولس إلين إنهم فكروا إنه مات، وسحبوه برا المدينة.
و لما جو إلا مو يهود واليهود ورؤساءهم يمبوا يهينوا الرسولين ويرجموهم بالحجارة،
و لكن اليهود إلا مو مؤمنين حرضوا إلا مهم يهود على الأخوه، وخربوا تفكيرهم.
وهالتهمة تسببت في أثارة الشعب والقادة والكتبة على إستفانوس، وأعتقلوه وجابوه قدام المجلس،
وأعتقلوهم و رموهم في السجن العام.
فمسكوهم و رموهم في السجن إلى اليوم إلا بعده، لأن جا الليل.
بعضنا فرثيين (و هم كانوا ناس من بلده فرثية، مملكة قديمة إلا كانت في شمال إيران) وبعضنا ماديين وبعضنا عيلاميين. وبعضنا من سكان ما بين النهرين - العراق- واليهودية وكبدوكية وبنتس وآسيا،
وعارضوه مجموعة من معبد العبيد المحررين، وساندوهم جماعة من يهود القيروان والإسكندرية، وناس من منطقة كيليكيا وآسيا وصاروا يحاججوه.
ومنعهم الروح القدس من التبشير في منطقة آسيا، وسافروا إلى مناطق فريجية وغلاطية.
وكيف كنت أخدم الرب بكل تواضع، و دموع غزيره، وعانيت من المصايب إلا صابتني بسبب مؤامرات اليهود.
وتقدر تتأكد إنه ما صار على وصولي إلى أورشليم للعبادة أكثر من إطنعش يوم.