38 وجاوبهم بطرس: "توبوا، وخل كل واحد منكم يتعمد بإسم يسوع المسيح، والله يغفر ليكم خطاياكم وتحصلوا هبة الروح القدس،
والحين وش قاعد تنتظر؟ قوم وتعمد وأغتسل من خطاياك، وأدعي بإسم الرب.
إلا يآمن ويتعمد، ينجو، و ألا ما يآمن بيندان.
و لما أمنوا بكلام فيلبس إلا بشرهم بملكوت الله وبإسم يسوع، تعمدوا الرجال والنسوان.
وأمر أن يتعمدوا بإسم يسوع المسيح. و بعدين عزموه يقعد وياهم كم يوم.
فتوبوا وأرجعوا عشان الله يمحي خطاياكم،
و من داك الوقت بدا يسوع يبشر ويقول: "توبوا، ملكوت السماوات قرب!"
ويقول: "توبوا، هكو قرَّب ملكوت الله!"
لأن الله يدعي كل الناس في كل مكان أنهم يرجعوا له تايبين، و هو غض نظره عن أزمنة الجهل إلا راحت.
وكنت أدعي اليهود واليونانيين بانهم يتوبوا إلى الله ويآمنوا بربنا يسوع.
فبشرت أول شي أهل دمشق، و بعدين أهل أورشليم ومنطقة اليهودية و بعدين الشعوب إلا ماهم يهود. ودعيت كل الناس أنهم يتوبوا و يرجعوا إلى الله، ويسوا الأعمال إلا تثبت توبتهم.
روحوا وعلموا وتلمدوا كل الشعوب، وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس؛
عشان تفتح عيونهم و يرجعوا من الظلام إلى النور، و من سيطرة الشيطان إلى الله، وتنغفر ليهم خطاياهم ويصير ليهم نصيب بين إلا تقدسوا بأيمانهم بي.
«هدوها الوقت جا و ملكوت الله قرَّب. توبوا وآمنوا ببشارة الإنجيل!»
و لما تعمدت هي وأهل بيتها، أصرت علينا أن نقبل ضيافتها وقالت: "إدا تقولوا عني مؤمنة بالرب، لازم تنزلوا ضيوف في بيتي." وأضطرينا نلبي ضيافتها.
و قال له بطرس: "خلك تهلك انت و فلوسك، لأنك مفكر إنك قادر تشتري عطية الله بالفلوس!
و لكن الله رفعه إلى يمينه وخلاه رئيس ومخلص عشان يوهب إسرائيل التوبة وغفران الخطايا؛
كانوا يتعمدوا على إيده في نهر الأردن ويعترفوا بخطاياهم.
و شهدوا له كل الأنبياء، أن كل من يآمن فيه يحصل بإسمه غفران الخطايا."
فاعرفوا يا أخوه، أنكم بيسوع تبشروا بغفران الخطايا،