27 لأنك ما بتترك نفسي في الهاوية، و ما تترك جسد وحيدك القدوس يشوف فساد،
لأنه تكلم عن قيامة المسيح زي ما شافها من قبل، و قال إن نفسه ما أنتركت في الهاوية، و ما تعفن جسده.
ويقول: «وش دخلك فينا يا يسوع الناصري؟ چى جيت عشان تهلكنا؟ أنا أعرف منهو انت. إنت قدوس الله!»
وأنتين يا كفرناحوم: أرتفعتي إلى السما؟ هدا أنتين بتروحي للهاوية. لو إلا صارت فيش المعاجز إلا صارت في سدوم، كان ظلت سدوم إلى هاليوم باقية.
وهدي الكلمات صارت وتحققت بالضبط، لأن هيرودُس تحالف ويا بيلاطس البنطي والوثنيين وأسباط إسرائيل عشان يقاوموا خادمك القدوس يسوع إلا خليته مسيح،
أنتون أنكرتوا القدوس البار وطلبتوا العفو عن رجال قاتل
عشان چدي فرح قلبي وتهلل لساني. وحتى جسمي يعيش على أمل.
هديتني إلى سبيل الحياة، وتملاني فرح بشوفة وجهك!