23 ومع هدا سمح الله حسب مشيئته المحتومة وعلمه السابق، أن تعتقلوه وتصلبوه وتقتلوه بأياديكم الآثمة.
و سووا كل شي كتبته إيدك من الأزل وكانت مشيئتك أنه يكون
و لكن الله تمم إلا أوحى به إلى كل أنبياءه من أن المسيح بيقاسي الآلام.
وأهل أورشليم و رؤساءهم ما عرفوه، ولا أستوعبوا النبؤات إلا أنقالت عنه، إلا تنقرا ليهم كل يوم سبت، و هم حققوا هالنبوات لما حكموا على يسوع بالموت،
إبن الإنسان لازم بيروح زي ما هو مكتوب عليه، و لكن الويل لداك الرجال إلا على إيده بيتسلم إبن الإنسان. كان أحسن له لو ما نولد!"
إله أجدادنا رفع يسوع، إلا قتلتوه أنتون وعلقتوه على حطبة!
المعروفة عنده من الأزل. "
چى في نبي نجا من أضطهاد أبائكم له؟ و هم حتى قتلوا الشخص إلا أعلن وبشر بجية البار إلا أنتون سلمتوه وقتلتوه.
وبيسلموه لأيادي الشعوب إلا مهم مؤمنين، و بيتمسخروا عليه وبيجلدوه وبيصلبوه. و في اليوم الثالث بيقوم!"
و قاموا صلبوه، و تقإسموا ثيابه بينهم بالقرعة.
و بعد ما صلبوه تقاسموا ثيابه، بالقرعة عشان يعرفوا نصيب كل واحد فيهم.
فخلي بني إسرائيل كلهم يعرفوا ويتيقنوا، إن الله خلى يسوع إلا أنتون صلبتوه، رب و مسيح.
و قال: "حذرناكم إنكم ما تعلموا بهدا الإسم، لكنكم مليتوا أورشليم بتعاليمكم دي، وتمبوا تحملونا بعد مسؤولية سفك دمه!"