5 وصارت الكنايس تتقوى في إيمانها، ويزيد عدد المؤمنين يوم بعد يوم.
و في داك الوقت كانت الكنيسة في مناطق اليهودية والجليل والسامرة تعيش في أمن وسلام. وكانت الكنيسة تكبر وتسلك في طريق تقوى الرب، ويساندها الروح القدس.
يسبحوا الله، ولقوا نعمة في عيون الشعب، والرب كل يوم يضم ناس زيادة من إلا أمنوا وحصلوا على الخلاص.
وزادت كلمة الله وأنتشرت، وزاد عدد التلاميد في أورشليم، وأمنوا مجموعة كبيرة من الكهنة و طاوعوا تعاليم المسيح.
وسافر إلى منطقة سوريا وَكِيلِيكِيَة عشان يقوي و يشجع الكنايس.
أما كلمة الله كانت تكبر وتزيد في أنتشارها.
وكانت إيد الرب وياهم، وآمنوا ناس واجد وأهتدوا إلى الرب.
و صار عدد المؤمنين يزيد و أنضموا ناس واجد - رجال ونسوان.
و واجد من إلا سمعوا الكلمة آمنوا وصار عدد المؤمنين من الرجال في حدود الخمسة آلاف.