3 لكن بولس وبرنابا ضلوا هناك فترة طويلة يبشروا بالرب بكل شجاعة، وأيّدهم الرب وشهد لكلمة نعمته باللي حققه على إيدهم من آيات ومعاجز.
والحين أسلمكم إلى الله و إلى كلمة نعمته إلا قادره أنها تبنيكم وتعطيكم ميراث تشتركوا فيه ويا كل المقدسين لله.
ولكني مو حاسب أي حساب لحياتي، طول ما أنا أسعى ورا غايتي وإتمام الخدمة إلا كلفني بها الرب يسوع: وهي أن أشهد ببشارة نعمة الله.
و هم، وراحوا يبشروا في كل مكان، والرب شغال وياهم ويأيد الكلمة إلا يبشروا بها بالمعجزات إلا تصير.
وأحنا كنا الشاهدين على هالشي، والروح القدس بعد يشهد على هالشي، و هو نفسه الروح اللي وهبه الله للناس إلا يطاوعوه."
فيا بني إسرائيل، أسمعوا هالكلام: يسوع الناصري هو رجال إيده الله بمعجزات وعلامات سواها على إيده بينكم زي ما تدروا.
فكلموهم بولس وبرنابا بكل شجاعة وقالوا ليهم: "كان المفروض أول شي نبلغكم أنتون بكلمة الله، و لكنكم رفضتوها فعرفنا إنكم ما تستاهلوا الحياة الأبدية. وهدا أحنا الحين مركزين على ناس غير اليهود!
و لما كانوا يصلوا أرتج المكان إلا كانوا مجتمعين فيه، وأمتلوا بالروح القدس، و قاموا ينشروا كلمة الله بكل شجاعة!