19 بعدين جو بعض اليهود من أنطاكية وإيقونية، وحرضوا الجماعة، و قاموا يرجموا بولس إلين إنهم فكروا إنه مات، وسحبوه برا المدينة.
و لما جو إلا مو يهود واليهود ورؤساءهم يمبوا يهينوا الرسولين ويرجموهم بالحجارة،
و لما شافوا اليهود العدد الكبير من الناس إلا آمنت- أمتلت قلوبهم من الغيرة، و قاموا يعارضوا كلام بولس ويقولو كلام كفر.
ورموه برا المدينة، و قاموا يرجموه بالحجارة. وفصخوا الشهود ثيابهم عند رجول واحد شباب أسمه شاول عشان يحرسهم.
وعرفوا يهود تسالونيكي أن بولس يبشر بكلمة الله في بيرية، ولحقوه و قاموا يحرضوا الناس عشان يثوروا عليه.
وبراويه قد ويش لازم يتألم عشان أسمي!"
وكنت حاضر لما أنقتل شهيدك إستفانوس، وكنت موافق على قتله، وكنت أحرس ثياب إلا قتلوه.
وبشر أهلها، وصاروا ناس واجد منهم تلاميد للرب. و بعدين رجع إلى مدينة لسترة، ومنها إلى مدينة إيقونية، وآخر شي راح أنطاكية.
أما هم سافروا من مدينة برجة إلى أنطاكية في منطقة بِيسِيدِيَّةَ. ودخلوا المعبد اليهودي يوم السبت، وقعدوا.
و زي عادتهم دخل بولس وبرنابا إلى المعبد اليهودي في إيقونية، و قاموا يتكلموا إلين آمنوا ناس واجد من اليهود واليونانيين.
و لكن اليهود إلا مو مؤمنين حرضوا إلا مهم يهود على الأخوه، وخربوا تفكيرهم.
وأنقسموا أهل إيقونية إلى فريقين: فريق ويا اليهود، وفريق ويا الرسولين.
وبعد هالكلام وبطلعة الروح، قدروا يفهّموا و يقنعوا الجماعة بأن ما يتقربوا ليهم بالذبايح.
و من هناك رجعوا عن طريق البحر إلى مدينة أنطاكية، مكان ما سلموهم المؤمنين إلى نعمة الله عشان يقوموا بالعمل إلا أنجزوه.
هالرجال ندروا وكرسوا حياتهم لإسم ربنا يسوع المسيح.