23 و لما وصل وشاف النعمة إلا أنعم الله بها، ملت الفرحة قبله، وشجع الكل على الثبات في الرب بقلوب قوية.
و في كل هدي الأماكن كانوا يشجعوا ويزدوا من عزم التلاميد على الثبات على الإيمان، ويأكدوا ليهم إن دخول ملكوت الله يفرض عليهم أنهم يتحملوا أضطهإدات واجد.
بعد الإجتماع صاروا ناس واجد ناس واجد من اليهود والمتهودين- المؤمنين إلا أتبعوا بولس وبرنابا، و قاموا يشجعوهم على الثبات في نعمة الله.
ولكني مو حاسب أي حساب لحياتي، طول ما أنا أسعى ورا غايتي وإتمام الخدمة إلا كلفني بها الرب يسوع: وهي أن أشهد ببشارة نعمة الله.
و من هناك رجعوا عن طريق البحر إلى مدينة أنطاكية، مكان ما سلموهم المؤمنين إلى نعمة الله عشان يقوموا بالعمل إلا أنجزوه.
و بعدين قال لتلاميده: "إلا يمبى يصير من أتباعي، ينكر نفسه، ويحمل صليبه، ويتبعني.
والحين أسلمكم إلى الله و إلى كلمة نعمته إلا قادره أنها تبنيكم وتعطيكم ميراث تشتركوا فيه ويا كل المقدسين لله.
وبولس أختار سيلا عشان يروح وياه. وأستودعوا الأخوه إلى نعمة الرب،
و لما شاف يسوع إيمانهم، قال للمشلول: «يا ولدي، غفرت لك خطاياك!»
و من بين هالناس كان يوسف، إلا سموه الرسل برنابا يعني إبن التشجيع، و هو من سبط لاوي، وجنسيته قبرصي.