5 والحين أرسل بعض الرجال إلى يافا وأستدعي واحد أسمه سمعان ولقبه بطرس.
و في ديك الليلة شاف بولس في رؤيا رجال من أهل مقدونية يتوسل له ويقول: "تعال مر علينا في مقدونيا وساعدنا!"
و بعد نقاش طويل، قام وقف بطرس و قال: "يا أخوه، أنتون عارفين إن من مدة طويلة الله أراد للي ماهم من شعب اليهود أنهم يسمعوا كلمة البشارة على لساني ويؤمنوا بها.
والحين أرسل بعض الرجال إلى يافا، وأستدعي سمعان ولقبه بطرس. هو قاعد زياره في بيت سمعان الدباغ جنب البحر.
وسمع التلاميد في يافا إن بطرس في لُدة. ولأن يافا كانت قريبة من لُدة، أرسلوا له أثنين يطلبوا منه يجي و قالوا له: "تعال لينا ولا تتأخر!"
و كان في مدينة يافا تلميدة أسمها طَابِيثَا وإسمها يعني: غزالة، كانت ما تقصر في فعل الخير ومساعدة الفقارى.
والتلاميد الإطنعشر إلا عيّنهم، هم: سمعان وسماه بطرس،
وأنتشر خبر هدي المعجزة في يافا كلها، وآمنوا بالرب ناس واجد.
وقعد بطرس في يافا كم يوم وسكن عند شخص يشتغل دباغ جلود أسمه سمعان.
وأستفسروا: "في واحد يسكن هني أسمه سمعان ولقبه بطرس؟"