17 وسخّر الله سبحانُه حوت وبلعُه حتى يونس ما يموت. وبقي تلات تيّام مع لياليهُن كلّ الوقت يونِس كان عم بصلّي ويدعي فيهُن.
وبقدرة ربنا نبَّتِت لقطينة، وكبرِت وراقا وعملت فَيّ. ويونس انبسط كتير فِيا مش شويّ
وبعد كمّ يوم أمر ربّ الأكوان الحوت يرمي يونس عشطّ الأمان.