1 نْقول الصَح فالمَسيح، ما نَكدَبش والضَمير مْتاعي يَشهَدلي فالروح القُدّوس،
واللي نْحَطّيتَلها أَنا بَشير ورَسول. نْقول الصَح، ما نَكدَبش، نْعَلَّم الأُمّات الإيمان والحَق.
ويَشهَد علِيَّ الله اللي نَعَّبدو بروحي في إنجيل وْليدو باللي دايمًا نَدكُركُم،
ما رانيش نَكدَب فالشي اللي راني نَكتَبَّلكُم فيه، الله شاهَد.
والله يَشهَد علِيَّ شْحال راني مَتوَحَّشكُم كامَل في مْحَبَّة المَسيح يَسوع،
وحَق المَسيح اللي فِيَّ، ما كاش اللي يْنَحّيلي هاد الشيعة في جْوايَه أخائِية.
الروح بالدات يَشهَد لروحنا باللي حْنا وْلاد الله.
المَقصود من الوْصاية المْحَبّة اللي جايّة من قَلب صافي ومن ضَمير صالَح ومن إيمان بْلا تْنوفيق،
راكُم عارفين، عْمَرنا ما كُنّا في كْلام القْزوب وَلا كان الطْمَع سَبَّتنا والله شاهَد،
من مُدّة وأنتومَ تْخَمّمو باللي حْنا نْحاميو على روحنا قُدّامكُم. قُدّام الله فالمَسيح نَهَّدرو، هَدا كامَل لبَنيانكُم يا الحْباب.
خاطَر الشي اللي نَفَّخرو بيه هُوَ شْهادة ضَميرنا، باللي مْشينا في هاد الدَنيا، وبخْصاص معاكُم، بالصْفا والنِيّة مْتاع الله وبنَعمة الله ماشي بحِكمة الدات،
نَطلَب مَنَّك قُدّام الله والمَسيح يَسوع والمَلايكة المُختارين، تْطَبَّق هاد الحاجات بْلا ما تْدير الوْجوه وبْلا ما تاخُد الصَف،
الله باباة الرَب يَسوع، المْبارَك للدْوام، يَعرَف باللي ما رانيش نَكدَب.
نْشَهَّد الله، على رَقَّبتي، اللي ما جيتش لكورَنتوس غير باش نْحافَض عليكُم.
ويْبَيّنو باللي عَمَل الشَريعة مَكتوب في قْلوبهُم، ضَميرهُم يَشهَدَّلهُم وعْقولهُم من الداخَل يَتَّهموهُم كي يْديرو الغْلاط ويساندوهم كي يْديرو الصْواب،
عَندي حْزَن كْبير ووَجعة دايمة في قَلبي،