18 وراني مَقتَنَع باللي العْداب مْتاع هاد الوَقت ما يَسوا والو قُدّام المَجد اللي رايَح يْبان فينا،
بَصَّح على قيس النْصيب اللي يْكون عَندكُم في عْداب المَسيح، أفَّرحو باش كي يْبان المَجد مْتاعو تْزيدو تَفَّرحو وتَسَّعدو.
وكي يَضهَر المَسيح، حْياتكُم، تَضَّهرو أنتومَ تاني معاه فالمَجد.
بَصَّح أنا ما راني دايَر حْساب لحَتّى حاجة، ونَفسي ماراهيش غالية عَندي. هات بَرك نْكَمَّل الجري مْتاعي والخَدمة اللي كَلَّفني بيها الرَب يَسوع وهِيَ الشْهادة لإنجيل نَعمة الله.
يا الحْباب، دُرك رانا وْلاد الله، ومازال ما بانش واش رايحين نْكونو. نَعَّرفو باللي لوكان يْبان، نْكونو بْحالو، خاطَر نْشوفوه كيما راهو.
عَلى هَدا، خَلّيو عْقولكُم فاطنين، وابْقاو فايقين، ويْكون عَندكُم رْجا كامَل فالنَعمة اللي رايحة تْجيكُم كي يْبان يَسوع المَسيح،
لهاد الشي تاني دْعاكُم ببْشارَتنا باش تْنالو مَجد رَبّنا يَسوع المَسيح.
نْوَصّي هِمّالا القْدَم بيناتكُم، أنا القْديم تاني والشاهَد على عْداب المَسيح والشْريك تاني فالمَجد اللي رايَح يْبان،
والنسا عاودو رَجعو الموتى مْتاعهُم بالقِيامة، وكايَن اللي حَملو العْداب وما قَبلوش يَسَّلكو باش يْنالو بالقِيامة حْياة خير،
الخَلق راهو يَستَنّا وهُوَ مْقَلَّق وَقتاش يْبانو وْلاد الله،
مَستَنيين الرْجا المْبارَك ويْبان مَجد الله الكْبير وسَلاّكنا يَسوع المَسيح،