2 لالا، حْنا اللي مَتنا للخْطِيّة، كيفاش نْزيدو نْعيشو فيها؟
كُل من نَولَد من الله ما يْديرش دَنب، خاطَر زَرّيعة الله تَبقا فيه وما يَقدَرش يَدنَب، خاطَر نَولَد من الله.
خاطَر مَتّو وحْياتكُم راهي مْخَبية مع المَسيح فالله،
حَب يْقول، يا خاوتي، أنتومَ مَتّو للشَريعة في دات المَسيح، باش تْكونو لواحَدآخُر، للي قام مالموت، باش نْجيبو غَلّة لله.
هُوَ اللي رْفَد دْنوبنا في داتو على الحْطَب، باش نْموتو من جيهة الدْنوب ونَحياو للحَق، وهُوَ اللي بْريتو بجَرحو،
إيه، أنا بالشَريعة مَت للشَريعة، باش نْعيش لله. نَصلَبت مع المَسيح،
بَصَّح دُرك، رانا تْحَرَّرنا من الشَريعة، على حْساب اللي مَتنا للشي اللي كان حاكَمنا، باش مَنّا للفوق نَخَّدمو على حْساب الروح الجْديد، وماشي على حْساب الحَرف القْديم.
وكيما الوْلاد الطايعين، ما تْتَبعوش الشَهوات اللي كانو عَندكُم كي كُنتو جاهلين،
وَلاّ مَتّو مع المَسيح على أمور الدَنيا، وَعلاش راكُم تْقاصيو من هاد القْوانَن كي اللي راكُم عايشين فالدَنيا:
أنا، ما نْزوح بحَتّى شي من غير صْليب رَبّنا يَسوع المَسيح اللي الدَنيا نْصَلبَت عليه لِيَّ وأنا ليها.
وماشي بَرك هَكدا، نْزيدو نَفَّخرو فالله برَبّنا يَسوع المَسيح اللي بيه من دُرك نَلنا المُصالحة.
يْجي، يُقتَل هَدوك الفَلاّحين ويَعطي الجْنان مْتاع الدالية لواحَدُخرين". كي سَمعو هاد الشي قالو: "لَهلا يْصير هاد الشي".
كيفاش هِمّالا؟ نْديرو دْنوب خاطَر ما راناش تَحت الشَريعة، بَصَّح تَحت النَعمة؟ حاشا!