9 دُرك، كي نَلنا الصْلاح بدَمّو، رايحين نَسَّلكو بيه من الزْعاف.
وتَستَنّاو وْليدو الجاي من السْماوات، اللي حْياه من الموت، يَسوع اللي سَلَّكنا من زْعاف الله الجاي.
ما كايَن دُرك هِمّالا حَتّى حُكم على اللي فالمَسيح يَسوع،
بَصَّح دُرك، فالمَسيح يَسوع، أنتومَ اللي كُنتو من قْبَل بْعاد، وَلّيتو قْراب في دَم المَسيح.
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
هِمّالا، كي نَلنا الصْلاح بالإيمان، عَندنا السْلام مع الله برَبّنا يَسوع المَسيح،
وبان زْعاف الله من السْما على كُل كُفر وكُل ضَلم مْتاع بْني آدَم اللي حَبسو الحَق والصْلاح.
على حْساب الشَريعة، قْريب كُل شي يَتطَهَّر بالدَم، وبلا ما يْسيل الدَم ما كانش غُفران.
دَم المَسيح كْتَر، هُوَ اللي بروح دايَم وْهَب روحو لله بلا عيب، باش يْصَفّي ضَميرنا من العْمال المِيّتين ونَخَّدمو الله الحَي.
وهَدوك اللي سْبَق خَيَّرهُم، دْعاهُم، واللي دْعاهُم، عْطالهُم الصْلاح، واللي عْطالهُم الصْلاح، نالو مَنّو المَجد تاني.
لو كان نَمشيو فالنور كيما هُوَ فالنور، عَندنا الشَركة مع بَعضنا بَعض، ودَم يَسوع وْليدو يْطَهَّرنا من كُل دَنب.
خاطَر بَعد ما كُنّا عَديان، تْصالَحنا مع الله بموت وْليدو، وكي تْصالَحنا، رايحين نَسَّلكو بحْياتو.
اللي حْنا زْمان كُنّا كامَل مَنهُم، عايشين في شَهوات الدات، دايرين رايها مْتَبّعين الفْكايَر الدونِيّين، وكُنّا بالطْبيعة وْلاد الزْعاف كيما الأخرين.