4 الخْلاص تاع الخَدّام حَق ماشي مْزِيّة،
وَلاّ كان هاد الشي بالنَعمة، يَعني ماشي بالعْمال، وَلاّ ماكاش النَعمة ما تْوَلّيش نَعمة.
وَعلاش؟ خاطَر إسرائيل ما حَوَّسش بالإيمان، وحَسبو روحهُم يَوَّصلو بعْمال الشَريعة وعلى هَدا زَدمو في حَجرة الزَدمة،
وشْكون سْبَق عْطالو باش الله يْرَدّلو؟"
ونالو الصْلاح بالنَعمة، بالسْلاك اللي في يَسوع المَسيح،