23 تَفتَخَر بالشَريعة وتْهين الله بعَصيان الشَريعة،
وَلاّ أنتَ اللي تَتسَمّا يْهودي، وتَتكَل على الشَريعة، وتَفتَخَر بالله،
اللي هومَ إسرائيلِيّين، وليهُم التَبَنّي والمَجد، والعْهود، وهِبة الشَريعة، والعِبادة والوْعود،
كْبيرة في كُل حال. الأوَّل خاطَر الله آمَنهُم على قْوالو،
بَلاكو تَحَّسبو باللي أنا نَتهَمكُم قُدّام الآب، اللي يَتهَمكُم هُوَ موسى اللي رْجيتو فيه،
الفَرّيسي كان واقَف ويْصَلّي في قَلبو هَكدا: "يا رَبّي، نَحَّمدَك اللي أنا ماشي كيما الناس الأُخرين، السَرّاقين، الضالمين، الزانيين، وَلاّ كيما هاد المَكّاس،
واش من السَبّة بْقات باش الواحَد يَقدَر يَحسَب روحو؟ ماكاش. بآما شَريعة؟ شَريعة العْمال؟ لالا. بشَريعة الإيمان.