14 وأكتَب لمْلاك كَنيسة لاودِكِيّة: "هاو واش يْقول الآمين، الشاهَد الحْلالي والحَق، آصَل خَلق الله:
هُوَ صورة الله اللي ما يَنشافش، البْكَر في كامَل الخَلق.
ومن يَسوع المَسيح، الشاهَد، الأمين، بْكَر اللي قامو من الموت ورايَس سْلاطَن الأرض، اللي يْحَبّنا وسَلَّكنا من دْنوبنا بدَمّو،
هُوَ راس الدات، مْتاع الكَنيسة، هُوَ البَدية والبْكَر من بين الموتى، باش يْكون هُوَ الأوَّل في كُل شي،
خاطَر فيه ال"إيه" لكامَل وْعود الله، وعلى هَدا فيه اللي نْقولو "آمين" لمَجد الله بينا.
وأكتَب لمْلاك كَنيسة فيلادَلفِيا: "هاو واش يْقول القُدّوس، الحَق، اللي عَندو مَفتاح داوَد، اللي كي يْحَل واحَد ما يَقدَر يَغلَق وكي يَغلَق واحَد ما يَقدَر يْحَل؛
أنا هُوَ الأَلِف والياء، الأَولاني والأَخراني، البَدية والأَخَّر.
وشَفت السْما نْحَلَّت وهاو عود بْيَض واللي قاعَد عليه يْعَيّطولو الحْلالي والحَقّاني، يَحكُم ويْحارَب بالحَق.
وقاللي: "هَدا هُوَ الكْلام الحَقّاني واللي فيه الآمان"، والرَب، إلَه أرواح الأنبيا، بْعَت مْلاكو يْوَرّي لعْبادو واش رايَح قْريب يَصرا.
وقاللي: "صْرا، أنا هُوَ الأَلِف والياء، البْدية والأَخَّر. أنا للعَطشان نْعطي من العَنصَر ما حَي باطَل.
يْقول: أكتَب واش تْشوف في كْتاب وأبَّعتو للكْنايَس السَبعة في آفسُس وسْميرنا وبَرغامَس وتِياتيرا وساردَس وفيلادَلفِيا ولاودِكِيّة.
أكتَب لمْلاك كَنيسة آفسُس: "هاو واش يْقول اللي حاكَم النْجوم السَبعة في يَدّو اليْمنى، الماشي في وَسط الشَندالات السَبعة مْتاع الدْهَب:
وكي تَنقرا البْرِيّة عَندكُم، خَلّيوها تَنقرا تاني في كنيسة اللاودِكِيّين وأنتومَ أقراو بْريَّتهُم.
إيه، راني حابكُم تَعَّرفو واش راني نْحارَب على جالكُم، اللي في لاودِكيّة وكامَل اللي ما شافوش صِفة وَجهي،
كُل شي كان بِيها، وحَتّى شي من اللي كان ما كان بلا بيها،
واجَب يَسوع وقالَلهُم: "والو أنا نَشهَد لروحي، شْهادتي صْحيحة، خاطَر راني نَعرَف منين جيت ولوين نْروح، بَصَّح أنتومَ ما تَعَّرفوش منين جيت وَلا لوين نْروح.