3 واحَد من ريسانها كان كي اللي مَدبوح رايَح يْموت، بَصَّح الجَرح اللي كان رايَح يْسَبَّبلها الموت بْرا. الأرض كامَل كانَت مَستَعجبة وهِيَ تْتَبَّع فالهايشة،
الهايشة اللي شَفتها كانَت وما راهيش كاينة، ولازَم تَطلَع من مَسكَن الموتى وتْروح للهْلاك، واللي ساكنين على الأرض يَندَهشو، اللي ما نَكتَبش آسَمهُم على كْتاب الحْياة من اللي تْأَسَّس الكون، كي يْشوفو الهايشة خاطَر كانَت وما راهيش كاينة والو راهي حاضرة.
وضَيّعت اللي يَسُّكنو على الأرض بالمارات اللي أتَّعطالها باش تْديرهُم قُدّام الهايشة، وهِيَ تْقول للي يَسُّكنو على الأرض يْديرو تَصويرة للهايشة اللي كان عَندها الجَرح مْتاع السيف وهِيَ ما زالها عايشة.
خاطَر الله حَط في قْلوبهم باش يْحَققو مُرادو، ويْحَققو مُراد واحَد ويَعطيو مَلكهُم للهايشة حَتّى يْتَم كْلام الله.
خَمسة طاحو، واحَد كاين، الآخُر مازال ما جاش، وكي يْجي، لازَم يَبقا وَقت قْصير.
يْكونو مَتفاهمين ويَعطيو القُدرة والحُكمة مْتاعهُم للهايشة.
وكانَت تَستَعمَل كامَل القُدرة مْتاع الهايشة الأولى اللي قُدّامها، وتْعامَل الأرض واللي يَسُّكنو فيها باش يَعَّبدو الهايشة الأولى اللي بْرا الجَرح اللي كان رايَح يَسَبَّبلها الموت.
سيمون بالدات آمَن تاني وبَعد ما تْعَمَّد، بْقا لاصَق في فيلِبُّس وكي شاف المارات والمُعجِزات اللي كانو يَندارو، دْهَش.
في هَدوك اليامات، خْرَج آمَر من عند أَغُسْطُسُ قَيصَر باش يَندار الحْساب مْتاع كامَل ناس الأَرض.
وشَفت المْرا تَسكَر بدَم القَدّيسين ودَم شْهود يَسوع. ونَدهَشت كي شَفتها دَهشة كْبيرة.
هِمّالا قالو الفَرّيسِيّين بيناتهُم: "شَفتو باللي ما عَندكُمش الفايدة، هاي الدَنيا راحَت تْتَبَّع فيه".
والهايشة اللي كانَت، وما راهيش كاينة، هِيَ التامَن وهِيَ واحَد من السَبعة وراهو رايَح للهْلاك.