8 على هَدا، والو عَندي فالمَسيح الحَق باش نامرَك بالشي اللي لازَم،
وَلا حَوَّسنا الشُكر من عَند الناس، لا من عَندكُم وَلا من غيركُم،
وحَتّى لو كان نْكون نَفَخَر كْتَر من اللازَم بالحُكمة اللي عْطاهالنا الله لبَنيانكُم وماشي لهْلاككُم، ما رانيش حَشمان بهاد الشي.
وعلى حْساب اللي عَندنا هاد الرْجا، نَتعامَل بتيقة كاملة،
كيما راكُم عارفين، بَعد ما تْعَدّبنا ونْسَبّينا في فيلِبّي، شَدّينا فالله باش نْكَلّموكُم على إنجيل الله في جِهاد كْبير،
الكْلام الخاطي، والهَدرة بلا مَعنى والڤُصرة الشينة ما يْليقوش، الحَمد هُوَ اللي يْليق،
نْقولها، هَدا عار، شْحال كُنّا ضْعاف. بَصَّح باش قادرين يَتباهاو هومَ -راني نَهدَر كي المَهبول- أنا تاني نَقدَر نَتباها،