14 بَصَّح ما حَبّيت نْدير والو بْلا ما ناخُد رايَك، باش مْزَيتَك تْكون برْضاوة خاطرَك ماشي بالسيف.
كُل واحَد هِمّالا يْمَد كيما سْبَق عَوَّل في قَلبو، ماشي فوق قَلبو وَلاّ بالسيف عليه، خاطَر الله يْحَب اللي يْمَد وهُوَ فَرحان،
خَمَّمت اللي لازَم نَطلَب من الخاوة يَسَّبقونا لعَندكُم ويْوَجّدو من قْبَل البَرَكة اللي وْعَدتو بيها، باش تْكون واجدة كونها بَركة وماشي شَحّة.
فالصَح، كي يْكون الواحَد مْعَوَّل، يْنَقبَل منّو على حْساب واش عَندو ماشي على حْساب واش ما عَندوش،
ما راناش سْياد على إيمانكُم، رانا نْعاونو فيكُم لفَرحكُم، خاطَر بالإيمان اللي راكُم تابتين.
لو كان خَيَّرت نْديرها، كان يْكون عَندي آجَر، بَصَّح كي نْفَرضَت علِيَّ، وَلاّت مَسؤوليّة تْآمَنت عليها.
شْكون يْكون يْحارَب في جيش ويَصرَف من عَندو؟ شْكون يَغرَس دالية وما ياكُلش من غَلَّتها؟ شْكون يَرعا الغْنَم وما يَشرُبش من حْليبهُم وما ياكُلش منهُم؟