9 وكي كانو هابطين من الجْبَل، وَصّاهُم يَسوع ما يَحكيو لحَتّى واحَد واش شافو حَتّى يْقوم بْن الإِنسان من الموت.
وَصّاهُم يَسوع ووَكَّد عليهُم باش واحَد ما يَعرَف بهاد الشي، وطْلَب منهُم يَعطيو للطَفلة تاكُل."
خاطَر كيما كان يونان في كَرش حوتة كْبيرة تَلت أيّام وتَلت لْيالي، هَكداك يْكون بْن الإنسان في قَلب الأرض تَلت أيّام وتَلت لْيالي.
وقالَلهُم: "هَكدا مَكتوب باللي المَسيح لازَم يَتعَدَّب ويْقوم ما بين الموتى فاليوم التالَت،
وقالو: "سيدي، رانا شافيين باللي هَداك الخَدّاع قال كي كان حَي: "بَعد تَلت أيّام نْقوم من الموت"،
ومن هَداك الوَقت بْدا يَسوع يْدَرَّس التابعين مْتاعو باللي لازَم يْروح لأورشَليم ويَتعَدَّب بَزّاف على يَد الشْيوخ ورِيّاس رْجال الدين والكُتّاب، ويْنَقتَل وفاليوم التالَت يْقوم.
ما يْغالَب، ما يْعَيَّط، وَلا واحَد يَسمَع صوتو فالزْنَق،
وقاللو يَسوع: "شوف، ما تْقول لحَتّى واحَد، بَصَّح روح وَرّي روحَك لراجَل الدين وأَدّي الهِبة اللي آمَر بيها موسى، شْهادة ليهُم"
وَصّاهُم يَسوع باش ما يَهَّدرو لحَتّى واحَد، بَصَّح قَد ما كان يْوَصّيهُم، قَد ما كانو يْزيدو يْبَرّحو،
وتَم تَم، خَزرو التابعين مَنّا ومَنّا وما شافو حَتّى واحَد من غير يَسوع وَحدو معاهُم.
وخَلاّو هاد الكْلام في قَلبهُم وهومَ يْسَقسيو بَعضهُم بَعض واش حَب يْقول القِيامة من بين الموتى؟
وكي أتَّسمَع الصوت، بْقا يَسوع وَحدو. التابعين سَكتو وما خَبّرو حَتّى واحَد في هَداك الوَقت بالشي اللي شافوه.