21 سَقسا يَسوع باباة الوْلَد: "شْحال عَندو من اللي راه يَصرالو هَكدا؟" قاللو: "من صُغرو،
لْقا تَمّة راجَل واسمو إينياس، راقَد فالفْراش من تَمن سْنين وهُوَ مَشلول.
وكان يَقعُد في لِسترة راجَل عايَب من رَجليه، كَعوان من اللي نْزاد من كَرش يَمّاه، وعَمرو ما مْشا.
والراجَل اللي صارَت فيه المُعجِزة وبْرا، كان عَندو كْتَر من رَبعين سْنة.
وكانو ناس رافدين واحَد الراجَل كَعوان من اللي نْزاد، كانو يْجيبوه كُل يوم ويْحَطّوه قُدّام باب المَعبَد اللي يْسَمّيوها "الباب الشابّة" باش يَطلَب الصَدَقة من الناس اللي يَدُّخلو للمَعبَد،
كان يَسوع جايَز وشاف واحَد عْمى من اللي نْزاد.
وهاد المْرا اللي هِيَ بَنت إبراهيم، واللي كان رابَطها الشيطان من تْمَنطاشَن سَنة، ما كانش لازَم تَنحَل من الرْباط في يوم السَبت؟"
كانَت تَمّة واحَد المْرا مْريضة يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة، صَرفَت كامَل واش تَسعا عَند لاطُبّة وواحَد ما قْدَر يَشفيها،
واحَد المْرا كان يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة،
جابوهولو. وغير شافو الروح، بْدا يْهَوَّل فالوْلَد وطاح الوْلَد على الأرض وبْدا يَتمَرَّغ ويْرَيَّڤ.
وشْحال من مَرّة رْماه الشيطان فالنار وفالما باش يَقُّتلو، بَصَّح وَلاّ كاش ما تَقدَر، عاوَننا وحَن علينا".