39 ناض، هَدَّد الريح وقال للبْحَر: "أَسكُت، أَتهَدَّن". حْبَس الريح وتْهَدّنَت الحالة.
كي شاف يَسوع الغاشي جاي يَجري، آمَر الروح الناجَس وقاللو: "يا الروح العَڤّون والطْرش، نامرَك، أخرُج مَنّو وما تْزيدش تَدخُل فيه".
طَل عليها وغير هَدّد الحَمّة راحَت عليها، وتَم تَم ناضَت وبْدات تَخدَمهُم.
قالَلهُم: "وَعلاش راكُم خايفين يا قْلال الإيمان؟" داك الساع ناض، وهَدَّد الأَرياح والبْحَر وتْهَدنَت الحالة.
وكان يَسوع راقَد على المْخَدّة فالأخَّر مْتاع الفْلوكة. نَوّضوه وقالولو: "شيخ، ماراحلَكش فينا لوكان نْموتو؟"
زْڤا عليه يَسوع وقال: "أسكُت وأخرُج من هاد الراجَل". رْما الشيطان الراجَل اللي كان ساكَن فيه في وَسط الغاشي وخْرَج مَنّو بلا ما يْضَرّو.
تْدَنّاو ليه ونَوّضوه وقالو: "سيدي، سيدي، رايحين نْموتو". ناض يَسوع، وغير هَدَّد الريح والموجات، حَبسو وتْهَدنت الحالة.