3 قال يَسوع للراجَل اللي يَدّو مَشلولة: "أوقَف فالوَسط"،
هٍمّالا، على حْساب اللي المَسيح تْعَدَّب فالدات، أنتومَ تاني أتسَلّحو بهاد الفَكرة: اللي تْعَدَّب فالدات، قْطَع مع الدْنوب،
بَزّاف من الخاوة فالرَب، اللي زادَت تيقَتهُم كي شافوني فالسْناسَل، وما وَلاّوش يْخافو يْبَرّحو بكْلام الله،
ما لازَمش نَكَّرهو من فْعال الخير، خاطَر لوكان ما نْوَلّيوش نَعَّجزو، نَحَّصدو فالوَقت المْوالَم.
هَكدا، يا خاوتي العْزاز، كونو تابتين، ما تَتزَعزعوش، كَتّرو دايمًا الخَدمة للرَب، وأعَّرفو باللي شْقاكُم ماشي باطَل فالرَب.
لازَمنا نْديرو عْمال اللي بْعتني مادام النهار، يْجي الليل وين واحَد ما يَقدَر يَخدَم،
هُوَ كان يَعرَف تَخمامهُم وقال للراجَل اللي كانَت يَدّو مَشلولة: "نوض وأوقَف فالوَسط"، ناض الراجَل ووْقَف.
وكان تَمَّة إنسان يَدّو مَشلولة. باش يَتَّهمو يَسوع سَقساوَه وقالو: "يْجوز نَشفيو المَرضى فالسَبت؟"
وبْداو يْعَسّو في يَسوع، وَلاّ يَشفيه فالسَبت باش يَتَّهموه.
وقالَلهُم: "يْجوز فالسَبت يَندار الخير وَلاّ يَندار الشَر؟ يْسَلّكو حْياة وَلاّ يَقُّتلوها؟" هومَ سَكتو.