20 جا يَسوع للدار وزاد تْلَم الغاشي حَتّى ما قْدَروش ياكلو كْسيرة.
قالَلهُم: "أَرواحو أنتومَ، أجَّبدو روحكُم في مْكان خالي، ورَيّحو شْوِيّة". خاطَر بَزّاف اللي كانو رايحين جايّين وما كانش عَندهُم الوَقت حَتّى باش ياكلو.
وهْبَط معاهُم ووْقَف في مَضرَب نازَل هُوَ وجْماعة كْبيرة من التابعين مْتاعو وغاشي كْبير من شَعب اليَهوديّة كامَل وأورشَليم وشَط صور وصيدا،
وكي دْخَل يَسوع للدار، سَقساوَه التابعين مْتاعو على جيه: "وَعلاش حْنا ما قْدَرناش نْخَرّجوه؟"
وكي خَلاّ الغاشي ودْخَل للدار، سَقساوَه التابعين مْتاعو على المْتَل.
وقال للتابعين مْتاعو باش يْحَطّولو فْلوكة صْغيرة على اليَد، على جال الزْحام مْتاع الغاشي،
ويَسوع مع التابعين مْتاعو راحو للبْحَر وغاشي كْبير تَبّعو من الجْليل ومن اليَهودِيّة،
وهُوَ كي خْرَج، بْدا يْبَوَّق ويْشَيَّع فالخْبَر، حَتّى ما وَلاّش يَسوع يَقدَر يَدخُل لمْدينة عيناني، وكان يَقعَد في مْضارَب خاليين وكانو يْجيو ليه من كُل جيهة.
بَعد يامات، زاد دْخَل يَسوع لكَفرناحوم، وأتَّسمَع باللي كان فالدار،
ويَهودا الإسخَريوطي اللي سَلّمو.