13 راحو هاد الزوج أدّاو البْشارة للأخرين وتاني ما آمنوهُمش.
قالولو التابعين الأُخرين: "شَفنا الرَب"، هُوَ قالَلهُم: "لوكان ما نْشوفش في يَدّيه الشامة مْتاع المْسامَر ونْحَط فيها صَبعي، ونْحَط يَدّي في جَنبو ما نامَنش".
التابَع الآخُر اللي وْصَل الأولاني دْخَل تاني للقْبَر وشاف وآمَن،
قاللو إبراهيم: "وَلاّ ما سَمعوش لموسى والأَنبيا، حَتّى لو كان يْنوض ليهُم واحَد من الموتى ما راهُمش رايحين يَتقَنّعو"".
وكي شافوه سَجدو بَصَّح كايَن مَنهُم اللي شَكّو.
وهومَ كي سَمعو باللي يَسوع راهو حَي وباللي شافتو ما آمنوش.
مع الأخَّر، كي كانو التابعين في حْداش على الميدة، ضْهَرَّلهُم ولامهُم على اللي ما آمنوش وعلى قْساوة قْلوبهُم خاطَر ما آمنوش اللي شافوه حَي،
بَصَّح الرُسُل حَسبو هاد الكْلام تْهَتريف وما آمنوهُمش.
كانو ما زال ما آمنوش من الفَرحة ومَستَغربين. قالَلهم: "عَندكُم هْنا ماكلة؟"