44 اللي سَلّمو كان عْطالهُم مارة تْفاهمو عليها وقالَلهُم: "اللي نْبوسو، هَداك هُوَ، أَحَّكموه وأدّيوَه بالعَسّة".
السْلام بيَدّي أنا بولَس، هُوَ الإِمضا مْتاعي في كُل بْرِيّة، هَكدا نَكتَب.
وما تْخافو في والو من العَديان. ليهُم بَرهان الهْلاك وليكُم بَرهان السْلاك من عَند الله.
بَعد ما ضَربوهُم بَزّاف، رْماوهُم فالحَبس ووَصّاو العَسّاس باش يْعَسّهُم مْليح.
نوضو نْروحو، هاو اللي يْسَلَّمني قْريب."
وتَم تَم وهُوَ مازالو يَهدَر، جا يَهودا، واحَد من التابعين الطْناش ومعاه غاشي بالسْيوفة والمْطارَق مَبعوتين من رِيّاس رْجال الدين والكُتّاب والشْيوخ.
وغير جا، أدَّنّا ليَسوع وقال: "سيدي"، وباسو.