12 هِمّالا، كامَل واش تْحَبّو يْديرولكُم الناس، هَكداك أَنتومَ تاني ديرولهُم، خاطَر هَدي هيَ الشَريعة وتَعليم الأَنبيا.
وكيما تْحَبّو يْديرولكُم الناس، ديرولهُم أنتومَ تاني.
المَقصود من الوْصاية المْحَبّة اللي جايّة من قَلب صافي ومن ضَمير صالَح ومن إيمان بْلا تْنوفيق،
ما تَحَّسبوش باللي جيت باش نْهَد الشَريعة وَلاّ كْلام الأَنبيا. ما جيتش نْهَد، جيت نْكَمّل.
وَلاّ كُنتو تْطَبّقو الصَح فالشَريعة على حْساب الكْتاب: "تْحَب قْريبَك كيما نَفسَك"، راكُم تَعَّملو مْليح،