16 ومن تَم، بْدا يْحَوَّس على الوَقت اللي يْوالَم باش يْسَلَّمو.
هومَ كي سَمعو، فَرحو ووَعدوه يَعطيولو الدْراهَم، وكان يْحَوَّس وَقت مْوالَم باش يْسَلّمو.
هُوَ قْبَل وبْدا يْحَوَّس على الوَقت اللي يْوالَم باش يْسَلَّموهولهُم بالتْخَبية على الغاشي.
وقال: "واش تْحَبّو تَعطيوني وأنا نْسَلَّمهولكُم؟" أَعطاولو تْلاتين دينار مْتاع الفَضّة،
اليوم الأوَّل مْتاع عيد الفْطير، أدَّنّاو التابعين ليَسوع وقالو: "وين تْحَب نْوَجّدولَك الماكلة مْتاع الفَصح؟"
بَصَّح كي كان بولَس يَهدَر على الصْلاح، وباللي واحَد لازَم يَتحَكَّم في نَفسو وعلى الحْساب مْتاع الله اللي جاي، خاف فيلِكس وقال لبولَس: "روح دُرك وكي نَلقا الوَقت، نْعاوَد نْعَيَّطلَك".
الأَخ أبولّوس، سَجَّعتو بَزّاف باش يْجي لعَندكُم مع الخاوة، بَصَّح ما راهوش حاب يْجي دُرك، يْجي نْهار تْكون السَبّة.