28 واحَد التَمن أيّام بَعد هاد الكْلام، أدّا يَسوع معاه بُطرُس ويوحَنّا ويَعقوب وطْلَع للجْبَل باش يْصَلّي.
في هَدوك اليامات، راح يَسوع للجْبَل باش يْصَلّي، وجَوَّز الليل كامَل فالصْلاة لله.
كان يَسوع واحَد المَرّة يْصَلّي واحدو وكانو التابعين مْتاعو مَتلايمين معاه. سَقساهُم وقال: "على حْساب الغاشي، واش نْكون أنا؟"
كي وْصَل للدار، ما خَلاّ حَتّى واحَد يَدخُل معاه من غير بُطرُس ويوحَنّا ويَعقوب وباباة الطَفلة ويَمّاها.
وبَعدما سَرَّحهُم، راح للجْبَل يْصَلّي.
الصْباح، قْبَل ما يَخلاص الليل، ناض يَسوع وخْرَج وراح لمْكان خالي وبْدا يْصَلّي تَمّة.
هُوَ اللي، كي كان فالدات، صَلاّ وتْرَجّا اللي كان قادَر يْسَلكو من الموت بعْياط كْبير ودْموع، وسْتَجابلو على جال التَقوى مْتاعو،
هَدي هِيَ المَرّة التالتة اللي رايَح نْجي لعَندكُم، كُل دَعوة تَفرا على حْساب كْلام زوج شْهود وَلاّ تْلاتة.
كي كان الشَعب كامَل يَتعَمَّد، تْعَمَّد يَسوع هُوَ تاني، وكي كان يْصَلّي نْحَلَّت السْما،
كي شاف يَسوع الغاشي، طْلَع للجْبَل. وكي قْعَد، أَدَّناو ليه التابعين مْتاعو،
بَعدما سَرَّح الغاشي، طْلَع للجْبَل باش يْصَلّي على جيه. كي طاح الليل، كان وَحدو تَمّة.
بَصَّح هُوَ كان يَجبَد روحو لمْضارَب خاليين ويْصَلّي.
طْلَع يَسوع فوق الجْبَل وقْعَد تَمّة مع التابعين مْتاعو.
خاطَر ما تَبَّعناش خُرَّيفات مْعَقّدين باش عَرَّفنالكُم قُدرة ومْجي رَبّنا يَسوع المَسيح، بَصَّح كُنا شْهود شَفنا بعينينا شْحال هُوَ كْبير،