34 "آه، واش بيننا وبينَك يا يَسوع الناصري؟ جيت باش تْضَيَّعنا؟ نَعَّرفَك شْكون أنتَ، أنتَ قُدُّوس الله"،
أنتَ تامن باللي الله واحَد؟ تَعمَل مْليح، الشْياطَن تاني يامنو ويَتَّرعدو،
ويْقول: "واش بيننا وبينَك يا يَسوع الناصري؟ جيت باش تْضَيَّعنا؟ راني عارَف شْكون أنتَ، أنتَ قُدّوس الله."
بْداو يْعَيّطو ويْقولو: "واش بيننا وبينَك يا بْن الله؟ جيت اللَهنا قْبَل الوَقت باش تْعَدَّبنا؟"
بَصَّح أنتومَ نْكَرتو القُدّوس والصالَح وطْلَبتو باش يَعفيوَلكُم على راجَل قَتّال،
وأكتَب لمْلاك كَنيسة فيلادَلفِيا: "هاو واش يْقول القُدّوس، الحَق، اللي عَندو مَفتاح داوَد، اللي كي يْحَل واحَد ما يَقدَر يَغلَق وكي يَغلَق واحَد ما يَقدَر يْحَل؛
وكانو الشْياطَن تاني يَخُّرجو من ناس بَزّاف وهومَ يْعَيٌطو ويْقولو: "أنتَ بْن الله". بَصَّح هُوَ كان يْهَدَّدهُم وما يْخَلّيهُمش يْقولو هاد الحاجات خاطَر كانو عارفين باللي هُوَ المَسيح.
جاوَب المْلاك وقالَلها: "يْجي عليك الروح القُدّوس وقُدرة العالي تْضَلَّل عليك، وعلى هَدا القُدّوس اللي يْزيد عَندَك يَتسَمّا بْن الله،
وحْكَم التَنّين، الحْنَش القْديم، اللي هُوَ إبليس والشيطان ورَبطو لمُدّة أَلف عام،
اللي يْدير الدَنب، هُوَ من إبليس، خاطَر إبليس من البَدية يَدنَب. على هَدا اللي جا إبن الله، باش يْهَدم عْمال إبليس.
هِمّالا، على حْساب اللي الدْراري شَركو فالدَم واللْحَم، وهُوَ تاني شْرَكهُم في هاد الحاجات، باش بالموت، سحق هداك اللي عَندو قُدرة الموت، يَعني إِبليس،
وجاو يْحَلّلو فيهُم وطَلقوهُم وطَلبو منهُم يَخُّرجو من المْدينة.
خاطَر صَح، هيرودَس وبيلاطَس البُنطيّ تْحاماو في هاد المْدينة مع الأُمّات، وشْعوب إسرائيل على خْديمَك القُدّوس يَسوع اللي دْهَنتو،
خاطَر ما تْخَلّيش نَفسي في مَسكَن الموتى وما تْخَلّيش دات القُدّوس مْتاعك تَفسَد فالقْبَر،
كامَل ناس بْلاد الجِراسِيّين طَلبو من يَسوع واللي معاه باش يْروحو من عَندهُم خاطَر حْكَمهُم خوف كْبير. رْكَب يَسوع فالفْلوكة ورْجَع.
كي شاف يَسوع، عَيَّط ورْكَع قُدّامو وقال بالزور: "واش بيني وبينَك يا يَسوع بْن الله العالي؟ نَترَجّاك، ما تْعَدَّبنيش"،
وعَيَّط بالزور وقال: "واش بيني وبينَك يا يَسوع بْن الله العالي؟ نْحَلّفَك بالله ما تْعَدَّبني"،
وشْفا بَزّاف اللي كانو يْعانيو من مْراض مَتنَوّعين، وخَرَّج شْياطَن بَزّاف وما خَلاّهُمش يَهَّدرو خاطَر كانو يَعَّرفوه.
وكان فالمَجمَع واحَد الراجَل مَسكون بروح شيطان ناجَس. هاد الراجَل عَيَّط بالزور: