51 ما كانش مْوافَق الأُخرين على رايهُم وعلى العَملة اللي داروها. كان من مْدينة مْتاع اليْهود واسَمها الرامة وكان يَستَنّا في مَلَكوت الله.
كان واحَد الراجَل في أورشَليم واسمو سَمعان وهاد الراجَل كان صالَح وتَقي يَستَنّا عْزا إسرائيل والروح القُدّوس كان عليه،
ووَصلَت هِيَ تاني في هَديك الساعة، وكانَت تْسَبَّح الله وتَهدَر على يَسوع لكامَل اللي كانو يَستَنّاو سْلاك أورشَليم.
جا يوسَف، واحَد من الرامة، مُستَشار طالَع، وكان يَستَنّا مَلَكوت الله، قْدَر يَدخُل عَند بيلاطَس يَطلَب مَنّو دات يَسوع.
وقال: "يَسوع، أتفَكَّرني كي تْجي في مَلَكوتَك".
وكي جات العْشيّة، جا راجَل مْرفَّه من الرامّة واسمو يوسَف، هُوَ تاني كان تابَع يَسوع.
راح عَند بيلاطَس وطْلَب منّو دات يَسوع،