19 هَدا باراباس كان دْخَل للحَبس على جال هول صْرا فالمْدينة وعلى جال قْتيلة.
بَصَّح أنتومَ نْكَرتو القُدّوس والصالَح وطْلَبتو باش يَعفيوَلكُم على راجَل قَتّال،
هومَ وَكّدو وقالو: "راهو يْهَيَّج فالشَعب وهُوَ يْدَرَّس في كامَل اليَهوديّة، من الجْليل وين بْدا حَتّى اللَهنا".
وبْداو يَتَّهمو فيه ويْقولو: "لْقينا هاد الراجَل يْحَرَّش فالأُمّة ويَمنَعها باش تْخَلَّص الغْرامة لقَيصَر ويْقول باللي هُوَ يْكون مَسيح وسَلطان".
وكان كايَن فالحَبس واحَد واسمو باراباس مع صْحابو، على جال قْتيلة في واحَد الهول،
بصَّح بْداو يْعَيّطو كامَل كيف كيف ويْقولو: "أقتَل هاد الراجَل وأطلَقَّلنا باراباس".
زاد هْدَر معاهُم بيلاطَس مَرّة أخرى خاطَر كان حاب يَطلَق يَسوع.
هِمّالا، ماشي أنتَ هَداك المَصري اللي دار الهول فاليامات اللي فاتو وأدّا للخْلا رَبع آلاف راجَل مالقَتّالين؟"